من نحن

المنصة بوست منصة إعلامية إجتماعيه ثقافية إقتصادية ألكترونية مستقلة تصدر من الولايات المتحدة الأمريكية من ولاية أوكلاهوما . يتضمن محتواها نشر وتوثيق العديد من المواضيع الإنسانيه المتنوعة في جميع المجالات التي تهم القارئ العربي في أي مكان من العالم، تضم نخبة متميزة من الإعلاميين والإعلاميات والكتاب والكاتبات من مختلف الدول العربيه. كما تفتح الباب أمام جيل الشباب من الإعلاميين والكتاب والكاتبات الناشىئين الباحثين عن الفرصة في المجال الإعلامي بدون تفريق أو انحياز........... إقرأ المزيد 

تخاطب الجمهور العربي من الرجال والنساء في كل مكان من العالم من مختلف الأعمار والخلفيات الإجتماعيه من خلال ما تقدمه من معلومات يمكن الإطلاع عليها ومتابعتها بما يفيد القارئ عمل على تأسيسها مجموعة من الصحافيين بتمويل ذاتي لا تنتمي لأي حزب ديني أو فصيل سياسي ولا حتى طائفة دينية 

رؤيتنا

يحاول "المنصة بوست" تسليط الضوء على المواضيع والأخبار والقصص بمهنية بدون انحياز لأي طرف أو جهة فهو يقف على قدر المساواة من الجميع،ولأننا نؤمن بأن الحياة تتمازج بين الأبيض والأسود. فالحياة لاتتوقف على السلبيات ولا يمكن أن يكون اللون الأسود هو اللون السائد وإلا لأصبح الواقع قاتما من شدة السواد وفقد الإنسان الأمل ودب اليأس في داخله، فهناك جوانب مضيئة في ذلك العالم حتما وهي الإيجابيات التي قد لا يراها الجميع، ونحن بدورنا نحاول أن نبحث عنها حتى لو كانت ضئيلة، ولكن نحن بدورنا نستعرضها ونقدمها لك على شكل معلومة. لذا أختار موقع "المنصة بوست" علي عاتقه أن يكون النافذة التي تفتحها كل صباح فتطل منها أشعة التفاؤل من شمس الأمل فيطل النور حولنا مأذنا بيوم جديد عله يكون سعيد

رسالتنا

نشر الفكر الواعي الحر عن طريق البحث عن المعلومة الصحيحة وتقديمها بمصداقية تامة من خلال التركيز على الأخبار والمواضيع الإجتماعيه والإنسانيه التي تهم القارئ في حياته

يطرح  الموقع المسائل الإنسانيه من خلال تحقيقات ومقابلات حصربة مع شخصيات ومقالات ونقل أخبار منوعة. كما وينقل أحداث معيشة مؤثّرة. مركزا على المستجدات الإيجابية في العالم بما يخدم مصالح الإنسان 

يحرص الموقع علي تقديم تحقيقات وتقارير تسلط الضوء على المستجدات الإيجابيه في العالم بما يخدم مصالح الإنسان بطريقة إيجابيه واقعيه غير مبالغ بها وبدون إستخفاف بعقل الإنسان

يقدم الموقع زاويه مهمة تختص بالدراسات والبحوث تشتمل على أطروحات تحليلات اجتماعيه واقتصادية قد تتطرق فيها للجانب السياسي فيما يخص الأحداث المهمة في العالم التي يتناولها الموضوع يتناوب عليها نخبة من المثقفين

يهتم الموقع بتقديم حوارات مع شخصيات، مشاهير، ويسلط الضوء على وجوه عامة مميزة موجودة حولنا في كل مكان من خلال قصص تسلط الضوء علىهم

ولا يغفل الموقع عن أخبار الموضة وأحدث عروض الأزياء من مختلف أنحاء العالم، ويقدّم نصائح للمحافظة على الجمال والشعر. ويبرز جوانب من الحياة المرفّهة فينقل أجمل الصور لأجمل الديكورات والأثاث المنزلي والسيارات. ولا يستثنى من ذلك أخبار الفلك والأحلام. وأخيرا يقدم الموقع المطبخ الغني بالوصفات الشهية والوجبات الخفيفة أو السريعة التحضير 

قصتنا من البداية 

إن المنصة بوست ليست حديثة العهد في عالم الصحافة، بل أنها صحيفة مهجرية رائدة عمرها تجاوز العشرون عاما تأسست على يد الدكتور المصري العربي الأمريكي محرز الحسيني عام 1995 بعد ان خرج من بلده مصر متجها نحو الولايات المتحدة الأمريكية

والحسيني هو لواء بحري سابق في القوات البحرية المصرية، كان قد شارك في حرب 1967 وحرب الإستنزاف وحرب اكتوبر 1973. وخرج من البحرية لتأسيس المتحف البحري القومي المصري في الإسكندرية ، وكان أول من وضع مصر على خريطة الآثار الغارقة. وانتشال تمثال إيزيس.

بجانب عملة كرئيس تحرير صحيفة المنصة العربيه سابقا كان يزاول عمله في حقل التدريس كأستاذ أكاديمي في العلوم السياسية في جامعات نيويورك وله إهتمام خاص بدراسة ”ظاهرة الإرهاب والتطرف الديني،“، ومدير المركز الأميركي العربي للحوار والدراسات الإستراتيجية، له العديد من المؤلفات السياسية والاقتصادية الصادرة من دورالكتابة والنشر في لندن

بدأت المنصة كصحيفة ورقية مقرها في ولاية نيوجرسي سميت "المنصة العربية" حيث كانت تعنى بشئون الجالية العربية ف الولايات الأمريكية وتهتم بنقل اخبارهم مع الإهتمام بنقل أخبار الشرق الأوسط ومحاولة ربط المواطن العربي الأمريكي بوطنه الأم في الشرق الأوسط من خلال الإهتمام بنقل جميع الأخبار التي تخص الشرق الأوسط والمستجدات التي تطرأ عليه. في العام

وفي العام 2016 تخلى الحسيني عن عمله الصحفي، بعد أن عاد إلى بلاده مصر واستقر في مدينته الإسكندرية، معاودا لاستكمال مزاولة عمله الأكاديمي في التدريس في الجامعات المصرية لـ "مادة علم الجيو بوليتيكس والامن القومي" واستكمال كتابة كتبه ذات الصبغة السياسية والاقتصادية

وإيمانا بأن العالم سمته التطور والتغيير كان لابد من مواكبة ذلك ففي العام 2020 عادت المنصة للحياة مرة أخرى بحلة جديدة بعد أن تحولت إلى موقع إلكتروني تماشيا مع التطور التكنولوجي تحت مسمى " المنصة بوست" على يد الإعلامية "نسرين حلس " التي كانت فيما سبق نائب رئيس تحرير "صحيفة المنصة العربيه" قبل توقفها عن الصدور في العام 2016